مَسَاحَاتْ لَكُمْ سَجِلُو دُخُولَكُمْ بِـ مَقْطُوعَاتْ مِنْ حِبْرِ أَقْلَامِكُمْ

كلمات شخص مل من الهروب

وأراد الرجوع المواكبة بلا خضوع

لقد تسسم قلمه الذي كان رفيق دربه

وعجز عن الإدلاء بالقول النافع

ليستْ مشكلتي أنك بخيل ولا تجود

فلستُ قادرا على رشوتك بعد

وكأني بك خائف من أن أخونك

لا تخف قل وأنا أتحمل وأحمل عنك

فأنت سلاحي دفاعي

فقل ولا تخشى عَدْوَ العدا ولا جبن الردا ولا صاحبا كان أو بدا

ولتكن كلماتك الأولى بعد صمت رهيب.....

،،

خطأ من قال ان الاسلام تغيير
بتغيير عبدآ... اخذته الشهوات
عفوآ ربما قل ايمانك... ولكن الاسلام كما هو!

{ نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وأن عذابي هو العذاب الأليم }

وما عضني الدهر بالنوازل

وأرّقني سوء حالتي

جعلت لنفسي صياما عن الكلم

ورميت خلفي ندما وألما

لكي لا أعود له ومايرجع بعد ذلك الحزن...

[

فيض من الكلـمات يجتـاح تفكيــري

يـلآمس روحـي ويسـابق تعـآبيــري

يؤانـس روحـي ويعجـز أقـاويــلي

فمالـي سوى صمـت وتعبيـر يرديـني

دوما ماتكون الطرق التي نلجأ إلها غير واضحة

فنسلكها بدون وعي منا أو بكامل إرادتنا الواعية

فتارة الخوف يمنعنا من إكتشاف الحقيقة و كل ما يعيقنا

وتارة إتباع أكثر الناس حمقا طامحين أن نصير مثل شخصياتهم

شخصيات مهترأة ومحطمة نفسيا

نعتقد أنّها تستحق ان تكون قدوة لنا بالرغم من أننا لو رأينا

الأمور بمنظور أكثر واقعية وأحسن تدبرا لعرفنا أن السبل كلها متشابهة

وأن هناك صراطا واحدا مستقيما،

فمن أحسن فله ومن أساء فعليهما-عليه وعليها-

هذا أسلوب أدبي مباشر دون تغطية أو إحتمالات

طبعا الموضوع الذي سبق هذا لهما نفس الموضوع،


سألجأ إلى آخر الأماكن حيث يقال أن

هناك من التآلف والإختلاف ألوانا شتى

فالعنصر الذي يشد في الشخص الإنتباه هو ما يراد خلف ذلك التتبع

فالمتتاليات إبداع رياضي ،دالة نقطية متوالية

فالسبل تتعدد مخارجها وتتآلف وتخللها العديد من الطُرُق والفُرُق

وهنا أصناف

من إتبع بخلا وأصاب شحا ولزم مسيرا سهلا وطريقا جهلا،

ولكن العاقلون لما نودوا أجابوا ولم يبخلوا

فشقوا شوطا و خاضوا شوكا،شعثا وغبرا

فما رأيت أن العاقل قد خاض في السهل إلا لعفونة قلبه وسوء منقلبه وعقبه

ففي الثاني يتأسى الصالحون ويتقدم المصلحون...

ولا تجزعنّ من الصعاب إذا ما بدت و خضها عند اللقا وتقدم

و لتغامر في صعوبة ومشقة فدرب الفحول دربك في هاجرة ومضاني

فالأسد ذات الدم صاحبة اللعاب بارزت النياب حابية الكعاب

إذا همت نالت ذات الصباح من البكور أو قبل الصحور

تحبوا على الأرض بثات العزم

فبصبرها سلكت طريقا

وما استكانت...

أسلوب غير مباشر،تشبيه+إغراب...

تبا للنعاس الذي يفصلني ويحجبني عما أريد إيصاله...

_في كلمة صحور:استخدمت ص كونها أقوى من س،ويجوز ز سحور زحور_

تابع للموضوعين السابقين......كلها عن.....

ألا أخبريني ياذات الحسن أين تسكنين ؟

أم أين أنتم مني أم نأتيكم مصبحين؟

أم في الدر شرقا حيث قيل ان المهور غلاء أو فوق النما سما؟

أم من الغرب أتيتي ياجارة الأخوال ما فرطنا فيك مرغمين؟

لا تقولي شمالا،فأصحاب الشمال كدسوا مال وأورثوا خبالا

بل قولي إنك من خير البلاد ذات النور فأقدم بلا إدبار

لا تقولي جنوبا فأخاب أن أجانب الحق فأحيد أو أبيد

بل قولي تواضعك وبتلكم ترفعين و تنعمين

هذي مسالك من مشى خير الديار

فلا أعراق تفصل بين الأحبة في مودة الإسلام والإخاء

....وسلام

أسلوب يجمع بين الضربين الول والثاني ....
نور كلمة أجنبية استخدمتها لأن معناها في العربية الضياء،فاسخدمتها لقرينة دالة....أو لحاجة ...نفسي

أعرف اأن الإبداع غير موجود ولكن ي لست ممن يرغمون القلم

بل تارة له السلطة....ومرات كثيرة اضطر إلى اسكاته وإلا أدخلني.......أو أهلكني
وسلام

عندما تجرح كرامتكـ فإنك تغضب
و عندما يهان غالي فإنك نتفعل و تتمرد
و عندما يُنسى دينك و تتشبع كلام الكافرين
فإنك تغوص في أفكارك لأن غيرتك ماتت هذا ما يحدث عندما تهمل أصوات تصرخ
و تموت شيء فشيء شيء أو شعور أو ما شابه كانت يُسمى يوما عروبه
و تسمى بائع لدين ناكر لما تملك